--- السين---
السادية:
الحصول على التهيّج الجنسي أو على إشباعه أو عليهما معاً بإنزال الأذى البدني أو
النفسي بشخص آخر ويمكن أن تستقل وتصبح شكلاً من أشكال الانحراف فتسيطر على الحياة
الجنسيّة للفرد بأكملها.
سبيل الدفاع عن النفس:
في علم الأحياء، نشاط عضوي يقوم به الجسم دفاعا عن نفسه ضد الميكروبات وما إليها.
وفي علم النفس، عملية تمكن العقل من الوصول إلى حلول وسطى للمشكلات التي يعجز عن
حلها. وهذه العملية لا واعية في معظم الأحوال. وينطوي الحل الوسط, عادة، على تجاهل
المرء للحوافز أو المشاعر الباطنية التي قد تضعف احترامه لنفسه أو تثير عنده حصرا
نفسيا. ومن سبل الدفاع المألوفة التسويغ را.)، والكبت أو الكظم را.)، والإعلاء
را.)، وغيرها. وكان سيغموند فرويد أول من استخدم تعبير <سبيل الدفاع> أو
<الحيلة الدفاعية> عام 1894.
السحاق:
اشتهاء المماثل بين الإناث. والمصطلح الإنكليزي مشتق من اسم جزيرة <لسبوس>
اليونانية حيث عاشت الشاعرة سافو را. ومارست، في ما زعموا، الحب الشاذ على رأس
مجموعة من النسوة اليونانيات را. اشتهاء المماثل.
السحر:
هو التمويه وتحْيّل الشيء بخلاف حقيقته مع إرادة تجوزه على ما يقصده به سواء كان
ذلك في سرعة أو بطء. لغة: يقال: سحره: خدعه أى عمل له السحر، أو استماله وفتنه
وسلب لبه، وسحره عن كذا: صرفه وأبعده، وجمع السحر أسحار، وسحور، وصفة المذكر: ساحر
والجمع سحرة وسحار، قال الأزهرى: وأصل السحر: صرف الشىء عن حقيقته إلى غيره، فكأن
الساحر لما رأى الباطل فى صورة الحق، وخيل الشىء على غير حقيقته - قد سحر الشىء عن
وجهه، أى صرفه. واصطلاحا: عمل يتقرب فيه إلى الشيطان وبمعونة منه، وهو كل عمل لطف
مأخذه ودق، وكل أمر يخفى سببه ويتخيل على نكير حقيقته ويجرى مجرى التمويه والخداع.
ولقد دأب الإنسان منذ فجر التاريخ على ممارسة السحر باعتباره وسيلة للسيطرة على
الطبيعة، مثل: إسقاط الأمطار، أو حدوث التحاريق، أو إثارة الريح والزوابع، أو كسبب
فى الأمراض والحوادث المميتة التى تصيب الإنسان والزرع والضرع، ولذا قد شاع بين
المجتمعات الوثنية، كما انتشر فى المجتمعات التى تدين بالأديان السماوية.
السرمدي:
مالا أول له ولا آخر.
السرور:
هو انبساط القلب ليل محبوب أو توقعه.
السفسطائي:
باليونانيّة سفطيس ومعناه الحرفي الرجل الحاذق أو البارع في أمر من الأمور ولكنه
يطلق بشيء من الإزراء على من كان دأبه أن يستعمل الأقاويل الخلابة والمغالطة في
الكلام.
السفسطائيّة:
اصطلاحاً تطلق على معنيين:
الأوّل: تلك الحركة الفكريّة التي ازدهرت في بلاد اليونان عامة وفي أثينا خاصة
إبان الخمسين سنة الأخيرة من القرن الخامس قبل الميلاد والتي كان من زعمائها
المبرزين: بروتاجوارس وجور جياس وبروديكوس.
الثاني: ذلك النوع من الفلسفة القائمة على أقاويل لفظيّة خالية من الجد والرصانة.
السَفسَطة:
في المنطق هو قياس مركب من الوهميات الغرض منه إفحام الخصم وإلزامه الحجة جمعها
سفسطات يقال هذا قياس سَفْسَطِيّ أي مرتكن فيه على السفسطة.قياس مركب من الوهميات
والغرض منه تغليط الخصم وإسكاته.مأخوذة من اللفظ اليوناني سفزما ومعناه الأصلي
التميز بالمهارة والحذق ثم أخذ بعد ذلك يدل على القول المُمَوِّه أو القياس الخداع
الذي يلتبس منه التلبيس على الناس والتغرير بهم.
سقراط:
من تلاميذ فيثاغورس ومن أساتذة أفلاطون كان زاهداً في الدنيا مشهوراً بمخالفة اليونانيين
في عبادتهم الأصنام ومن ثمّ سمي بسقراطس التي تعني باليونانيّة المعتصم باللّه.
السكون:
هو عدم الحركة عما من شأنه أن يتحرك.
السلبيّة:
حالة نفسيّة تؤدي إلى البطء والتردد في الحركة وقد تنتهي إلى توقفها وتطلق أيضا
على اتجاه عام يقوم على الإضراب وعدم التعاون.
السلوك الوقائي:
كل سلوك دفاعي تصون به المتعضيات بقاءها وتفسد من طريقة محاولات القضاء عليها. ومن
الأمثلة على ذلك سلوك الظربان الأميركي وسلوك الصبيدج أو الحبار إذا ما هوجما أو
استشعرا الأذى. فأما الأول فيطلق من غدتين في جانبي شرجه رائحة نتنة إلى أبعد
الحدود, فإن لم يدفع ذلك عنه الخطر أدار مؤخرته نحو مصدر الخطر وأطلق رذاذا أصفر
كريه الرائحة يصيب هدفه ولو بعيدا. وأما الثاني فيفرز مادة شبيهة بالحبر يتخذ منها
مظلة تساعده على النجاة.
السلوكية:
مدرسة في علم النفس تقوم على أساس الدراسة الموضوعية للسلوك، وتعتبر السلوك مجرد
استجابة فسيولوجية للمنبهات البيئية الخارجية والعمليات البيولوجية الباطنية.
والسلوكية لا تأخذ بالاعتبار عوامل الوراثة أو الفكر أو الإرادة. وقد لقيت في
الولايات المتحدة الأميركية قبولا وانتشارا واسعين لم تحظ بمثلهما في أوروبا.
رائدها الأول جو واطسون عام 1913). مدرسة في علم النفس، تعتبر السلوك مجرد استجابة
فسيولوجية للمثيرات التي تحدثها البيئة الخارجية وهي تستبعد كل ما هو غير ملاحظ
ولا تأخذ بعين الاعتبار عوامل الوراثة أو الفكر أو الإرادة فمنهجها موضوعي، موضوعه
الرئيسي هو السلوك وهي تهدف إلى التنبؤ بالسلوك وتحديد الكيفية التي يستجيب بها
الفرد للمثيرات.ولقد راجت هذه المدرسة في الولايات المتحدة الأمريكية ويعتبر
واطسون رائد هذه المدرسة ومؤسسها ومن ممثليها كيو، سكنر، ثورانديك.
السوداء، المانخوليا:
حالة عقلية تتسم بهمود أو اكتئاب شديد را. الهمود) وبالشعور بالعجز والتفاهة. ومن
أعراضها أيضا الأرق, والهزال, وفقد الشهوة إلى الطعام وإلى الاتصال الجنسي،
والشعور بالإثم. وإنما كان الطبيب اليوناني أبقراط Hippocrates أول من وصف هذه
الحالة وأطلق عليها هذا الاسم الملنخوليا).
السياسة:
لغة: مصدرللفعل "ساس" أى رأس وقاد، والسياسة: القيام على الشىء بما
يصلحه... والوالى يسوس رعيته، كما فى اللسان. وسست الرعية سياسة، أى ملكت أمرهم،
كما فى الصحاح. وفى الحديث الشريف: "كان بنو إسرائيل يسوسهم أنبياؤهم "
أى يتولون أمورهم كما يفعل الأمراء، الولاة بالرعية. والمعنى الاصطلاحى للسياسة
حتى اليوم يتفق وتدبير أمور الرعية فى الداخل والخارج، وفى التوصيف الغربى فإن
السياسة هى مجموعة القرارات المترابطة المتفق عليها بقصد التوصل إلى نتائج وأهداف
محددة على المستوى العام أو المستوى الشخصى. وينظر إلى السياسة غالبا باعتبارها
تمثل التعامل والتفاعل بين الأفراد والعوامل ، التى تحدث نتيجة تحديد المواقع
والمصالح ، التى يمكن تحقيقها والقرارات المصاحبة لذلك.
السير ليلا، السرنمة:
ارتكاس، أو رد فعل، عصابي يغادر فيه النائم سريره وينهمك في مظهر من مظاهر النشاط
يعتقد أنه يهدف إلى إشباع رغبة أو تفريج توتر، كأن يعيد تمثيل حادثة ماضية، أو
يبحث عن شيء ضائع، أو يكتب رسالة. وتعتبر السرنمة ضربا من الارتكاسات الانفصامية،
أي الارتكاسات التي تعزل فيها الأفكار والمواقف عن الشخصية الواعية ويعبر عنها على
نحو مستقل. وأغلب الظن أن السرنمة تنشأ عن حصر نفسي شديد. ومن أسبابها أيضا الصرع,
وإدمان الكحول, والاضطرابات الذهانية.
السيكاستينيا، النهك النفسي:
عجز عن التخلص من الشكوك وعن مقاومة الهواجس والمخاوف التي يعلم المرء أنها غير
سوية. وأعراض هذا العصاب إنما ترجع أصولها إلى الإجراءات الصارمة التي فرضت على
المرء، وهو بعد طفل، خلال تعويده مبادئ النظافة الخاصة بالتغوط والتبول. ويتميز
المصابون به بمغالاتهم في شؤون النظافة وبتعلقهم بقواعد السلوك المثالي على الرغم
من أنهم في الأساس أنانيون عنيدون. والمصطلح من وضع عالم النفس الفرنسي بيير جانيه
1859 - 1947).
السيكوسوماتي، الطب الجسدي النفسي:
فرع من الطب يبحث في الاضطرابات أو الاعتلالات الجسمانية الناشئة عن توتر انفعالي
أو عاطفي والمعروفة بالاعتلالات السيكوسوماتية.
السيمياء:
مصطلح يقصد به البحث في معاني الكلمات ونشأتها وتطورها والآثار اللغويّة المترتبة
على ذلك.
سيكولوجيا الجشتالت:
ظهرت هذه المدرسة كرد فعل على علم النفس التحليلي وكلمة جشتالت ألمانية الأصل
ومعناها ـ الشكل ـ وهي تنادي بضرورة دراسة السلوك والإدراك من زاوية استجابة
الكائن الحي لوحدات أو صور متكاملة وترفض النظر إلى السلوك على أنه مجموعة من
الاستجابات الصغيرة على مثيرات معينة ويعتبر ماكس فيرتهيمر1880 ـ 1943) المؤسس
الحقيقي لهذه المدرسة وتبعه في زيادة هذه المدرسة كورت كوفكا1886 ـ 1941)
الأحد يونيو 08, 2014 6:52 am من طرف Admin
» مشروع مربح من تايجر باك
الخميس فبراير 27, 2014 7:13 am من طرف تايجر باك
» ملف كامل لتدوير المخلفات
الأربعاء أغسطس 01, 2012 9:23 pm من طرف Admin
» اخبار الحمقى والمغفيلين لابن الجوزى
الأحد يوليو 08, 2012 6:23 pm من طرف Admin
» مقامات بديع الزمان الهمذاني
الأحد يوليو 08, 2012 6:21 pm من طرف Admin
» الخيميائي لباولو كويلو
الأحد يوليو 08, 2012 6:20 pm من طرف Admin
» أشهر جاسوسة عربية للموساد
الأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin
» the studay of chemical reactions
الأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin
» stereochemistry
الأحد يوليو 08, 2012 6:17 pm من طرف Admin