--- الجيم---
الجثام، الكابوس:
حلم مزعج يوقظ النائم من رقاده عادة, وقد استبد به الخوف والانقباض، مع شعور
بالاختناق في بعض الأحيان. وهو يعزى، أكثر ما يعزى، إلى الاضطرابات الهضمية وبخاصة
تلك التي تعقب تناول وجبة طعام دسمة خلال الليل. ومن الأسباب التي تؤدي إلى الجثام
أو الكابوس، في بعض الأحيان، الطفيليات المعوية والأمراض العصبية. وأيا ما كان،
فالأطفال أكثر تعرضا للكوابيس من البالغين.
الجدل:
دفع المرء خصمه عن إفساد قوله بحجة أو شبهة أو يقصد به تصحيح كلامه وهو الخصومة في
الحقيقة.
الجزء:
ما يتركب الشيء منه ومن غيره.
الجزاء:
مقابلة الفعل أو ترك الفعل بما يستحق عليه.
الجشطالت، سيكولوجية الكل:
دراسة الإدراك والسلوك من زاوية استجابة الكائن الحي لوحدات أو صور متكاملة، مع
التأكيد على تطابق الأحداث السيكولوجية والفسيولوجية ورفض اعتبار الإدراك مجرد
مجموعة استجابات صغيرة أو متناثرة لمثيرات موضعية. وقد نشأت سيكولوجيا الجشتالت في
ألمانيا عام 1912. ويقصد بـ "الجشتالت" عند أصحاب هذه <المدرسة>
بنية أو صورة من الظواهر الطبيعية أو البيولوجية أو السيكولوجية متكاملة بحيث تؤلف
وحدة وظيفية ذات خصائص لا يمكن استمدادها من أجزائها بمجرد ضم بعضها إلى بعضها
الآخر. والكلمة ألمانية الأصل ومعناها "الشكل".
الجماد:
الجسم الكثيف الذي لا توجد فيه الحياة.
الجمال:
لغة: هو "الحسن"، واسم "الجميل" فى أصل اللغة موضوع للصورة
الحسية المدركة بالعين، أيا كان موضوع هذه الصورة من إنسان أو حيوان أو نبات او
جماد. ثم نقل اسم الجميل لتوصف به المعانى التى تدرك بالبصائر لا الأبصار، فيقال:
سيرة حسنة جميلة، وخلق جميل. واصطلاحا: الجمال الحقيقى -فى المفهوم الصوفى- هو:
الجمال الإلهى، وهو من صفات الله الأزلية، شاهدها فى ذاته أزلا مشاهدة علمية، ثم
أراد أن يشاهدها مشاهدة عينية في أفعاله، فخلق العالم، فكان كمرآة انعكس على
صفحتها هذا الجمال الأزلى. والجمال الإلهى -فيما يقول الصوفية- نوعان: جمال معنوى
وجمال صورى. فالجمال المعنوى هو: معانى الصفات الإلهية والأسماء الحسنى. وهذا
النوع لا يشهده إلا الله ، أما الجمال الصورى فهو هذا العالم الذى يترجم عن الجمال
الإلهى. بقدر ما تستوعبه الطاقة البشرية. فالعالم ليس إلا مجلى من مجالى الجمال
الإلهى. وهو بهذا الاعتبار حسن. وكل ما فيه جميل، والقبح الذى يبدو فيه ليس قبحا
حقيقيا، بل هو قبح بالإضافة والاعتبار لا بالأصالة. ويضربون مثلا لذلك: قبح
الرائحة المنتنة التى ينفر منها الإنسان، ويتلذذ بها الحيوان، والنار التى تكون
قبيحة لمن يحترق فيها، لكنها فى غاية الحسن لمن لا يحترق بها مثل طائر
"السمندل" الذى يتلذذ بالمكث فى النار. فيما يقولون. وإذا كان المعتزلة
يرون أن الحسن والقبح وصفان ذاتيان فى الأشياء، ويرى الأشاعرة أن الأشياء فى
أنفسها قبل ورود الشرع لا توصف بحسن ولا قبح فإن الصوفية يؤكدون على أن
"الحسن" وصف أصيل فى كل ما خلق الله تعالى.
الجمع، التجميع:
في علم النفس، حشد عدة مثيرات في وقت واحد بغية إحداث أثر أكبر من ذلك الذي يحدثه
كل منها على انفراد را. الارتكاس الشرطي.
الجن، الجان:
كائنات خفية تتخذ أشكالا متعددة، بشرية وحيوانية، وتقيم في الحجارة والأشجار ووسط
الأطلال، وتحت الأرض وفي النار والهواء، وتتميز بقدرتها على القيام بمختلف الأعمال
الخارقة. وفي القرآن الكريم أن الله خلق الجان من نار، وأن نفرا منهم استرقوا
السمع من السماء فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا) يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك
بربنا أحدا) سورة الجن, الآيتان 1 - 2). وكان عرب الجاهلية يعتقدون بأن الجن هم
ملهمو الشعراء والكهان. ويحتل الجن مكانة مرموقة في القصص الشعبية العربية وبخاصة
في "ألف ليلة وليلة".
الجنس) جملة أشياء متفقة بالذات مختلفة بالصفات وقيل: جملة أشياء متميزة بالأنواع،
وجنس الأجناس ما ليس فوقه جنس.
الجنسية، التربية الجنسية:
فرع من المعرفة حديث يستهدف إطلاع الطلاب والطالبات، في مراحل مختلفة من الدراسة،
على كل ما ينبغي لهم أن يعرفوه من شؤون الحياة الجنسية. وإنما نشأت الحاجة إلى
تطعيم برامج التعليم بـ "الثقافة الجنسية" في النصف الثاني من القرن
العشرين وذلك بعد أن أيقن المربون أن المظاهر الإباحية التي تطبع كثيرا من جوانب
الحياة العصرية خليق بها أن تفسد الأجيال الطالعة وتصدها عن سبيل الفضيلة التي لا
يستقيم بدونها أمر أيما مجتمع صالح. والواقع أن برامج هذه الثقافة قد تتفاوت بين
بلد وبلد، ومدرسة ومدرسة، ولكنها تلتقي كلها على مبادئ أساسية في طليعتها إعطاء
الفرد فكرة صحيحة عن عمليات نضجه الجسماني والعقلي والعاطفي من حيث صلتها بالجنس،
وتبديد قلقه ومخاوفه من كل ما يتصل بنموه الجنسي، وتبصيره بمشكلات الحياة العائلية
وبعلاقات الرجل بالمرأة، والمرأة بالرجل، بصورة عامة، وتزويده بالمعرفة الكافية
التي تقيه خطر "إساءة استخدام" الغريزة الجنسية وتجنبه الانزلاق في
مهاوي الانحراف الجنسي.
الجنون:
ذهاب العقل أو فساده. وإنما يعرف قانون الجزاء الجنون بقوله إنه حالة اضطراب عقلي
تسقط عن الشخص المسؤولية الجنائية المترتبة على سلوكه، وذلك على أساس من أن
المسؤولية تفترض القدرة على التمييز بين الخير والشر، وعلى تكييف السلوك وفقا
لأحكام القانون. وعلماء القانون، في دراستهم للجنون، يحصرون اهتمامهم في الصلة بين
الشخص والفعل موضوع القضية ويركزون على حالة المجرم عند ارتكاب الجريمة, متسائلين
هل كان مالكا قواه العقلية أم لا، من غير اكتراث لحالته قبل الفعل أو بعده.
الجهل:
نفي العلم. هو اعتقاد الشيء على خلاف ما هو عليه.
الجهميَّة:
فرقة من غلاة المرجئة أو المجبرة وهم مرجئة خراسان، أتباع أبي محرز جَهْم بن صفوان
الترمذي.
الجوهر:
لغة الأصل واصطلاحاً في عرف الحكماء هو الموجود لا في موضوع وبعبارة أخرى ماهيّة
إذا وجدت في الأعيان كانت لا في موضوع وأيضا قالوا الجوهر هو المتحيز بالذات فإن
كان محلا فهو الهيولي والمادة وان كان حالاً فهو الصورة الجسميّة والنوعيّة وان لم
يكن حالاً ولا محلاً فإن كان مركباً منهما فهو الجسم الطبيعي وان لم يكن كذلك فان
كان متعلقاً بالأجسام تعلق التدبير والتصرف فهو النفس الإنسانية أو الفلكيّة وإلا
فهو العقل.
الأحد يونيو 08, 2014 6:52 am من طرف Admin
» مشروع مربح من تايجر باك
الخميس فبراير 27, 2014 7:13 am من طرف تايجر باك
» ملف كامل لتدوير المخلفات
الأربعاء أغسطس 01, 2012 9:23 pm من طرف Admin
» اخبار الحمقى والمغفيلين لابن الجوزى
الأحد يوليو 08, 2012 6:23 pm من طرف Admin
» مقامات بديع الزمان الهمذاني
الأحد يوليو 08, 2012 6:21 pm من طرف Admin
» الخيميائي لباولو كويلو
الأحد يوليو 08, 2012 6:20 pm من طرف Admin
» أشهر جاسوسة عربية للموساد
الأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin
» the studay of chemical reactions
الأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin
» stereochemistry
الأحد يوليو 08, 2012 6:17 pm من طرف Admin