الحياة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحياة

كتب الكترونية, مواضيع عامة, رياضية, ترفهية, ثقافية

المواضيع الأخيرة

» نص كلمة ماهر سامى بأداء يمين السيسي
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يونيو 08, 2014 6:52 am من طرف Admin

» مشروع مربح من تايجر باك
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالخميس فبراير 27, 2014 7:13 am من طرف تايجر باك

»  ملف كامل لتدوير المخلفات
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 01, 2012 9:23 pm من طرف Admin

» اخبار الحمقى والمغفيلين لابن الجوزى
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:23 pm من طرف Admin

» مقامات بديع الزمان الهمذاني
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:21 pm من طرف Admin

» الخيميائي لباولو كويلو
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:20 pm من طرف Admin

» أشهر جاسوسة عربية للموساد
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin

»  the studay of chemical reactions
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:19 pm من طرف Admin

»  stereochemistry
معجم الفلسفة حرف التاء I_icon_minitimeالأحد يوليو 08, 2012 6:17 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني


    معجم الفلسفة حرف التاء

    ياسمين
    ياسمين


    عدد المساهمات : 122
    نقاط : 210
    تاريخ التسجيل : 06/03/2010

    معجم الفلسفة حرف التاء Empty معجم الفلسفة حرف التاء

    مُساهمة من طرف ياسمين الأحد أغسطس 01, 2010 2:26 pm






    --- التاء---









    التأويل:


    رد أحد المعنيين وقبول معنىً آخر بدليل يعضده وان كان الأول في اللفظ أظهر بحيث
    يعلم من ذلك الرد غرض المتكلم.




    التحليل النفسي:


    منهج في علم النفس قوامه استكشاف مجال اللاوعي للبحث عن الأسباب الكامنة فيه والتي
    تؤدي إلى ظهور الاضطرابات العصبية لدى الفرد، ابتدعه العالم النمساوي سيجموند
    فرويد1856 ـ 1939) وهو طبيب متخصص بالأمراض العصبية، وكان يرى أن هناك ثلاثة
    مستويات رئيسية للعقل أو للشخصية هي الهو
    the
    id، والأناthe
    ego، والأنا
    الأعلىthe super ego، تتفاعل هذه المستويات الثلاثة فيما بينها بشكل وثيق تكون محصلة
    السلوك الإنساني. وذهب فرويد أيضاً إلى أن الإنسان يمر أثناء نموه بخمس مراحل
    نفسية، الأولى هي فترة الولادة وما بعدها بسنة واحدة يكون فيها المصدر الرئيسي
    للإشباع وللحصول على اللذة هو الرضاعة ويطلق عليها تسمية المرحلة الفميةthe
    aral phase
    المرحلة الثانية: وتمتد من السنة الثانية حتى السنة الثالثة من العمر وتكون فيها
    منطقة الشرج المصدر الرئيسي للحصول على اللذة ويطلق عليها اسم المرحلة الشرجيةthe
    anal phase.
    المرحلة الثالثة: وتمتد من السنة الثالثة حتى السنة الخامسة من العمر وتصبح فيها
    الأعضاء التناسلية هي المصدر الرئيسي للحصول على اللذة ويطلق عليها اسم المرحلة
    القضبيةphallic phase the وفي هذه المرحلة يمر الأولاد بعقدة أوديب[ را: عقدة أوديب]. وتمر
    الفتيات بعقدة الكترا[ را: عقدة الكترا]. المرحلة الرابعة: وهي التي اصطلح فرويد
    على تسميتها بمرحلة الكمونthe latency phase حيث يكبت الأطفال ميولهم الجنسية نحو
    الوالدين ويحولونها إلى موضوعات غير جنسية. المرحلة الخامسة: وهي المرحلة التي
    تتجه فيها مشاعر الفرد نحو الجنس الآخر وهي تشمل مرحلة المراهقة ويطلق عليها فرويد
    تعبير المرحلة التناسليةthe genital phase، ويقتضي التدرج الطبيعي أن يمر الفرد
    بهذه الأدوار الخمسة.




    التحول، الهستيريا التحولية:


    ارتكاس عصابي نفسي ناشئ عن كبت شديد للأفكار أو الدوافع يتخذ شكل اعتلال حسي أو
    حركي أو يتحول إلى هذا الاعتلال), كالشلل ونحوه. ويذهب بعض علماء النفس إلى أن
    الذراع المشلولة, مثلا، في بعض حالات الهستيريا التحولية, تمثل نوعا من التسوية,
    أو الحل الوسط, بين الرغبة في عمل شيء ما، بدافع من <الهذا> أو <الهو>
    id.
    وبين النزوع إلى كبت تلك الرغبة, بدافع من <الأنا العليا> Superego. والهستيريا في
    الحقيقة ما هي إلا حيلة عقلية لاشعورية يلجأ إليها المريض لتجنب موقف صعب
    المواجهة، فالطالب الذي يصاب بالعمى ليلة الامتحان يلجأ لاشعورياً إلى هذه الحيلة
    لتجنب دخول الامتحان.




    التحويل، الطرح:


    في التحليل النفسي, تعبير يقصد به تحويل الشعور, المثار بالتحليل, من الشخص الأصلي
    الذي هو موضوع الشعور, إلى شخص المحلل أو الطبيب. وهكذا فإن مشاعر المرء المكبوتة،
    نحو والديه مثلا, تحول أثناء التحليل إلى شخص الطبيب. وهذه المشاعر قد تكون
    إيجابية وقد تكون سلبية. والواقع أن قدرا معينا من <التحويل> مألوف في
    الحياة اليومية. فقد ينقم الموظف على زميل له في العمل ولكنه لا يستطيع أن يعبر عن
    مشاعره تجاهه تعبيرا مباشرا، لأسباب مختلفة، فيصب جام غضبه على زوجته أو أحد
    أولاده عند عودته من مركز عمله إلى البيت.




    التخاطر:


    اتصال عقل بآخر من غير طريق الكلام أو الكتابة أو الإشارة، أو من غير طريق الحواس
    الخمس. ويفترض في من يملك القدرة على مثل هذا الاتصال أن يقوى على ممارسته من مكان
    بعيد أيضا. والواقع أن التخاطر ضرب من قراءة الأفكار, وشكل من أشكال الإدراك وراء
    الحسي را.). ومن العلماء من ينكر أن يكون ثمة شيء اسمه التخاطر. ومنهم فريق يقول
    إن التخاطر ربما كان ممكنا غير أن أحدا لم يثبت ذلك حتى الآن.




    التخصيص:


    هو ما دل على ان المراد بالكلمة بعض ما تناولته دون بعض.




    التخلف العقلي:


    نقص في الذكاء العام. ويعتبر متخلفا عقليا كل من كان حاصل ذكائه را. الذكاء, حاصل)
    70 أو أقل من 70. والتخلف العقلي المعتدل يبدو في أكثر الأحيان نتيجة طبيعية
    لفقدان الفرص المتاحة للتعلم بسبب من الفقر أو العزل في مراحل الحياة الأولى. أما
    التخلف العقلي الخطير فيتكشف عن حالات عصبية مرضية، وأحيانا عن أوضاع فيسيولوجية
    شاذة. والشيء نفسه يصح على بعض حالات التخلف العقلي المعتدل أيضا.




    التخييل، الأدب التخييلي:


    أحد فرعين كبيرين ينقسم إليهما الأدب, وهو يشمل مبتكرات الخيال من رواية وقصة
    قصيرة ودراما أو أدب مسرحي وشعر. أما الفرع الثاني فهو اللاتخييل أو الأدب
    اللاتخييلي ويشمل المقالة والسيرة والسيرة الذاتية والنقد الأدبي وما إليها.




    التخيّل:


    هو الظن فيما يشاهده الإنسان مالا يكون له أصل لعلّة المناظر، مثل أن يظن في
    السراب انه الماء.




    التداعي، الترابط:


    مفهوم في علم النفس لم يعد مأخوذا به على نطاق واسع اليوم, يقول بأن التعلم
    والتذكر هما نتاج ترابط الأفكار أو المعاني) أو تداعيها على نحو لا إرادي. والواقع
    أن بعض التعميمات المتصلة بكيفية ترابط الأفكار لا يزال يشار إليها بوصفها
    <قوانين التداعي أو الترابط>. من هذه القوانين قانون التجاور Law of Contiguity وهو ينص على أنه
    حين تحدث فكرتان في وقت واحد فإن عودة أي من الفكرتين إلى الذهن تؤدي إلى عودة
    الفكرة الأخرى. وقانون التكرر أو التواتر Law of Frequency وهو ينص على أنه عندما ينشأ شعوران أو
    أكثر في ظل ظروف متشابهة فإن الشعور الذي يتكرر أكثر من غيره يتكرر أيضا بأكبر قدر
    من اليسر والتلقائية. وقانون الحداثة Law of Recency وهو ينص على أنه حين تنشأ فكرتان في
    ظروف مماثلة فإن الفكرة الأكثر حداثة هي التي تتكرر بأكبر قدر من اليسر.




    تداعي الأفكار الحر، تداعي المعاني الحر: تدفق الأفكار أو المعاني أو الكلمات على
    نحو متحرر من أيما قيد. ويعتبر تسجيل هذه الأفكار أو المعاني أو الكلمات ودراستها
    إحدى الدعامتين الأساسيتين اللتين يقوم عليهما التحليل النفسي. أما الدعامة
    الأساسية الأخرى فهي دراسة الأحلام وتأويلها.




    التذكر:


    تعبير سيكولوجي يراد به تذكر المريض بعض الأشياء المنسية ذات الصلة بمشكلاته. وهو
    لا يكون كاملا أبدا, لأن ضروب الكبح تحد من قدرة المريض على تذكر كل شيء.




    التربية:


    علم يعنى بتنمية ملكات الفرد وتكوين شخصيته وتقويم سلوكه بحيث يصبح عضوا نافعا في
    مجتمعه. وهي نوعان: التربية الرسمية Formal Education ويقصد بها التعليم المنظم على أيدي
    المدرسين والأساتذة في المدارس والكليات. والتربية غير الرسمية Informal
    Education
    ويندرج تحتها التعلم من طريق المؤسسات التي تهدف في المقام الأول إلى شيء آخر غير
    التعليم النظامي. وهذه المؤسسات تشمل الأسرة والهيئات الاجتماعية الأخرى, كما تشمل
    المكتبات والمتاحف والمساجد والكنائس والإذاعة والتلفزيون والسينما وغيرها.جريئة
    في التربية. وفي الغرب تألق مربون كبار من أمثال إيرازموس ورابليه ومونتيني وروسو
    وفروبل ومونتيسوري وغيرهم.




    التصديق:


    هو أن تنسب باختيارك الصدق إلى المخبر، وعند الرواقيين مصطلح ابتدعوه للدلالة على
    الدرجة الثانيّة من درجات المعرفة والتصديق عندهم يقوم في النفس مجاوبة على
    التأثير الداخلي وهو متعلق بالإرادة ولو انه يصدر عفواً كلّما تصورت النفس فكرة حقيقيّة،وعند
    المناطقة تصور معه حكم.




    التصنيف


    ) لغة: هو التنويع والتأليف ومنه تصنيف الكتب،واصطلاحاً: تقسيم الأشياء أو المعاني
    وترتيبها في نظام خاص وعلى أساس معين بحيث تبدو صلة بعضها ببعض ومنه تصنيف
    الكائنات وتصنيف العلوم والتصنيف الحقيقي ما قام على أساس من المميزات الذاتيّة
    والثابتة والتصنيف التحكمي ما بني على أمور اعتباريّة وظاهريّة.




    التصور:


    حصول صورة الشيء في العقل.




    التصوّف:




    1- سيكلوجياً: حال نفسيّة يشعر فيها المرء بأنه على اتصال بمبدأ أسمى.




    2- فلسفياً: نزعة تعوّل على الخيال والعاطفة أكثر ممّا تعوّل على العقل والتجربة
    الحسيّة.




    3 - دينيّاً يزعم معتنقوه بأنّه علم القلوب الذي يبحث في الأحوال الباطنة ويسعى
    إلى تصفية القلوب والتطهّر والتجرد ويؤدي إلى الاتصال بالعالم العلوي، إلا أن
    التحقيق يأبى ذلك لفظاعة ما يدينون به من البدع والمخاريق المستهجنة وقد صنّف جمع
    من علماء الشيعة و السنّة في الطعن عليهم ونسبة طريقتهم إلى غير الإسلام لما فيها
    من الانحرافات التي لم تدع جانباً من جوانب الحياة إلا وطالته. يمثل التصوف نزعة
    إنسانية، يمكن القول بأنها ظهرت فى كل الحضارات على نحو من الأنحاء، وهو يعبر عن
    شوق الروح إلى التطهر، ورغبتها فى الاستعلاء علي قيود المادة وكثافتها، وسعيها
    الدائم إلى تحقيق مستويات عليا من الصفاء الروحى والكمال الأخلاقى. ولم يكن
    المسلمون استثناء من هذه القاعدة، فقد ظهر التصوف لديهم مثلما ظهر لدى من سبقهم أو
    عاصرهم من الأمم.







    ياسمين
    ياسمين


    عدد المساهمات : 122
    نقاط : 210
    تاريخ التسجيل : 06/03/2010

    معجم الفلسفة حرف التاء Empty رد: معجم الفلسفة حرف التاء

    مُساهمة من طرف ياسمين الأحد أغسطس 01, 2010 2:34 pm

    التضايف:

    هو كون تصور كل واحد من الأمرين موقوفاً على تصور الآخر.




    التطرف:


    لغة:الوقوف فى الطرف، والطرف بالتحريك:جانب الشىء، ويستعمل فى الأجسام والأوقات
    وغيرها. واصطلاحا:مجاوزة حد الاعتدال. والعلاقة بين المعنيين اللغوى والعرفى واضحة
    ، فكل شىء له وسط وطرفان ، فإذا جاوز الإنسان وسط شىء إلى أحد طرفيه قيل له:تطرف
    فى هذا الشىء، أو: تطرف فى كذا، أى جاوز حد الاعتدال ولم يتوسط. وعلى ذلك فالتطرف
    يصدق على التسيب ، كما يصدق على الغلو، وينتظم فى سلكه الإفراط، ومجاوزة الحد، و
    التفريط والتقصير علي حد سواء؛ لأن فى كل منهما جنوحا إلى الطرف وبعدا عن الجادة
    والوسط.




    التطوع:


    كل فعل يستحق المدح بفعله ولا يستحق الذم على الإخلال به مقصوراً على الفاعل.




    التطوّر:


    مذهب غربي يعتمد على فكرة التطور الذي يعني النمو البطيء التدرجي يؤدي إلى تحولات
    منتظمة ومتلاحقة تمرّ بمراحل مختلفة يؤذن سابقها بلاحقها كتطور الأفكار والأخلاق
    والعادات وعلى كل حال فهذا المذهب يؤيد الصيرورة والتحوّل ويذهب إلى أن القانون
    العام لنمو الكائنات يتلخّص في تنوّع وتكامل مستمرين.




    التعبيريّة:


    اتجاه معاصر في الفن والأدب يقوم على تعبير الفنان أو الأديب عن انفعالاته وخياله
    وأفكاره بصور خارجيّة أو حوادث أو مواقف لها دلالة عامة.




    التعريف:


    لغةً التوضيح ومنه التعريف اللفظي أو الأسمى وهو قول يشرح المعنى الذي يدل عليه
    اللفظ فيزيل ما تنطوي عليه الألفاظ من غموض ويقابل التعريف الحقيقي الذي هو أساس
    التعريف واصطلاحاً تحديد مفهوم الكلي بذكر خصائصه ومميزاته والتعريف الكامل ما
    يساوي تمام المساواة ويسمى جامعاً مانعاً.




    التغيير الاجتماعي:


    لغة:التغيير والتبديل، تقول:غيرت الشىء فتغير ، أى بدلته فتبدل . واصطلاحا:هو
    إحداث شىء لو يكن قبله . وإذا كان التغيير اجتماعيا أمكننا أن نعرفه بأنه:إحداث
    شىء فى المجتمع لم يكن موجودا من قبل. ويلاحظ فى التعبير بلفظة
    "التغيير": عمل الغير، أما إن أردنا أن ننبه إلى حاله الشىء المتغير
    فالأليق أن نعبر بالتغير، فهو: انتقال الشىء من حالة إلى حالة أخرى. وكثيرا ما
    يترادف مفهوم "التغيير الاجتماعى" مع مصطلحات: "النهضة"، و
    "اليقظة" ، و "التطور" ، و "النمو" ، و
    "الإصلاح"، و "التقدم"، وهى مفردات شاعت لدى رواد الفكر
    والإصلاح العرب والمسلمين فى العصر الحديث ، فاستخدام هذه الكلمات يتضمن معنى
    واحدا هو الصيغة الإرادية للتغيير. والتغيير الاجتماعى له عناصر لا يتم إلا بها ،
    وهى:الأشخاص ، والأشياء ، والأفكار. فالتغيير يقوم على متابعة تحليلية لحركة هذه
    العناصر فى إطار الحياة الاجتماعية للإنسان. ولا يخفى ارتباط هذه العناصر ببعضها
    ارتباطا وثيقا وإن شكلت الأفكار فى عملية التغيير الاجتماعى العنصر ذا الأهمية
    البالغة، فأى عمل فردى أو اجتماعى لا يمكنه التحرك دون توجيه منها ، وهى تؤثر فى
    المجتمع إما كعوامل نهوض ، وإما كعوامل تعوق التحرك والنمو الاجتماعى.




    التقليد:


    قبول قول الغير، من غير مطالبة بحجّة ولا دليل.




    التقمص:


    عملية لاشعورية أو حيلة عقلية يلصق فيها الفرد الصفات المحببة إليه بنفسه أو يدمج
    نفسه في شخصية فرد آخر حقق أهدافاً يشتاق هو إليها. فالطفل قد يتقمص شخصية والده
    أي يتوحد بهذه الشخصية وبقيمها وسلوكها.والشعور بالنقص قد يكون دافعاً قوياً
    للتقمص الذي يبدو واضحاً بشكل كبير لدى الذهانيين وخاصة المصابين بجنون العظمة
    فيظن أحدهم مثلاً أنه قائداً عظيماً فيرتدي الملابس العسكرية ويمشي كالعسكريين
    ويتصرف مثلهم. والتقمص في شكله البسيط يكون ذا أثر هام في نمو الذات وفي تكوين
    الشخصية.




    التكنولوجيا:


    علم الطريقة تجاه الأحسن والأفضل في كافة مجالات العلوم الصناعيّة فيدرس السبل
    الكفيلة بتطويرها وتنميتها وإرقائها بما يحقق اكبر نسبة انتفاعيّة منها.




    التناسخ:


    عبارة عن تعلق الروح بالبدن بعد المفارقة من بدن آخر من غير تخلل زمان بين
    التعلقين للتعشق الذاتي بين الروح والجسد.




    التنافي:


    هو اجتماع الشيئين في واحد في زمان واحد كما بين السواد والبياض والوجود والعدم.




    التناقض:


    هو اختلاف القضيتين بالإيجاب والسلب بحيث يقتضي لذاته صدق إحداهما وكذب الأخرى
    كقولنا زيد إنسان زيد ليس بإنسان.




    التنزيه:


    عبارة عن تبعيد الرب عن أوصاف الشر.




    التنوير:


    حركة فلسفيّة بدأت في القرن الثامن عشر وتتميّز بفكرة التقدّم وعدم الثقة
    بالتقاليد وبالتفاؤل والإيمان بالعقل وبالدعوة إلى التفكير الذاتي والحكم على أساس
    التجربة الشخصيّة.




    التهجين:


    العلم الذي يبحث في أمور التهجين ونواتجه والتهجين في دواجن الحيوانات يعني اسفاد
    حيوانين من نوع واحد ولكن من سلالتين مختلفتين أو عِرقين مختلفتين كإنزاء أو نزو
    حصان عربي أصيل على حِجْر من الاكاديش وكانزاء ثور بلدي على بقرة من سلالة العَكْش
    الناتج من هذه العمليّة والتلقيح يقال له الهجين والهجينة.




    التوازن الاقتصادي:


    وصف يطلقه الاقتصاديون على ظاهرة اقتصاديّة او مجموعة من الظواهر الاقتصاديّة
    تتميز بعدم وجود قوى تدفعها الى التغيّر.




    التوازي النفسي الجسمي


    ) إحدى النظريّات المفسرة لصلة النفس بالجسم وهي تعتبر أن للظواهر النفسيّة وجوداً
    مستقلاً عن الظواهر الجسميّة غير أنّ لكل نشاط نفسي ما يوازيه من نشاط جسمي في
    الجهاز العصبي دون أن تكون هناك صلة عليه بين النشاطين.




    التوافق، التكيف:


    في علم النفس، العملية السلوكية، التي يقيم فيها الإنسان وغيره من الحيوان) توازنا
    بين حاجاته المختلفة، أو بين حاجاته والعقبات التي تعترضه في محيطه. يبدأ التوافق
    عندما يستشعر المرء حاجة ما،وينتهي عندما تشبع تلك الحاجة،كالذي يحدث عندما يحس
    المرء بالجوع فيدفعه ذلك الإحساس إلى البحث عن الطعام،حتى إذا أكل خمدت شهوته
    إليه. والتوافقات الاجتماعية شبيهة بهذه العملية السلوكية إلى حد بعيد.




    التوحيد:


    معرفة اللّه تعالى بالربوبية والإقرار بالوحدانية ونفي كافة وجميع الأنداد
    والشركاء والصاحبة والولد عنه







      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 12:19 am